بناء

خط إنتاج مصنع المسامير

خط إنتاج مصنع المسامير

يتكون خط إنتاج مصنع المسامير من آلة لسحب الأسلاك، وآلة لضبط وتشكيل المسمار وآلة لصنع براغي خشبية، وأفران المعالجة بالحرارة وتليها عملية الطلاء والمرحلة النهائية هي التعبئة والتغليف، لذا لابد أن يكون خط الإنتاج الذي تقوم بالاعتماد عليه بالفعل متكامل، كي تتجنب أي نوع من أنواع الأعطال، بالإضافة إلى قدرته تسمح بأن تقوم بتوفير كمية المنتجات التي يحتاج إليها العملاء.

آلات خط إنتاج مصنع المسامير:

الآلة H80:

– قطر المسمار: 2.4 إلى4 ملم

– طول المسمار: 50 إلى 80 ملم

– الطاقة الإنتاجية: 310 مسمار في الدقيقة، 400 إلى 850 كغ في 8 ساعات عمل.

– طاقة المحرك:5 كيلو وات.

الآلة H150:

– قطر المسمار: 3.4 إلى9 ملم

– طول المسمار: 80 إلى 150 ملم

– الطاقة الإنتاجية: 260 مسمار في الدقيقة، 700 إلى 2500 كغ في 8 ساعات عمل.

– طاقة المحرك:5 كيلوواط

الآلة H200:

– قطر المسمار: 3.9 إلى5 ملم

– طول المسمار: 100 إلى 200 ملم

– الطاقة الإنتاجية: 200 مسمار في الدقيقة، 600 إلى 4500 كغ في 8 ساعات عمل.

– طاقة المحرك: 7.5 كيلووات.

مواصفات الخط الفنية:

من أهم المواصفات الفنية التي تتعلق بخط الإنتاج ما يلي:

– الطاقة الإنتاجية عالية

– مكون المشروع من مواد صلبة

– مجموعة متنوعة من المقاسات الخاصة بالمسامير يتم إنتاجها.

مميزات خط الإنتاج:

هناك العديد من المميزات التي يُمكن عبرها أن تقوم بتحقيق وتكفية حاجة العملاء، ومن أهم مميزات خط الإنتاج ما يلي:

– سهولة التشغيل

– سهولة عملية الصيانة

– نسبة الخطأ قليلة

تواصل الآن مع شركة “بناء” واحصل على التفاصيل التي تدور حول خط إنتاج مصنع المسامير.

هل لديك استفسار؟

فريقنا جاهز للرد على كافة استفساراتك

الكلمات المفتاحية

شارك:

احصل على دراسة جدوى لمشروعك

دراسات ذات صلة

اقتراحات قد تعجبك

دراسة جدوى استيراد فول صويا

دراسة جدوى استيراد فول صويا

فول الصويا هو أحد أهم المنتجات الغذائية ذات الطلب المتزايد وخاصة في الآونة الأخيرة وذلك لزيادة الوعي بأهميته الكبيرة في الأسواق واستخداماته المتعددة من إنتاج زيوت الطعام وصناعة الأعلاف  وغيرها من المنتجات الأخرى مما يجعل يزيد من الإقبال عليه في الكثير، لذا فمشروع استيراد فول الصويا واحد من أربح المشاريع الاستثمارية لأنه يغطي الفجوة بين الإنتاج والطلب عليه في الأسواق المحلية بتوفير كميات كبيرة مناسبة لحجم الطلب عليه بالإضافة إلى الحرص على الجودة العالية للفول.