لديك فكرة استثمارية وترغب في تحويلها إلى مشروع على أرض الواقع ولكن تجهل كيفية تحقيق ذلك؟ لا تقلق فنحن في “بناء” هنا من أجلك من خلال خبراتنا الممتدة في السوق وامتلاكنا أحدث التقنيات سنرشدك بشكل دقيق على الطريق الصحيح للوصول بمشروعك لقمة النجاح والريادة في عالم الأعمال القطري، حيث يمكنك من خلال هذا المقال التعرف على أهم الأسباب التي تجعل مكتب “بناء” أفضل مكاتب دراسة الجدوى في قطر.
لماذا يجب عليك أن تستثمر في قطر؟
استطاعت قطر وضع نفسها على قائمة أكثر الدول جذبًا لاستثمار في المنطقة العربية ومنطقة الخليج العربي تحديدًا، وأصبحت وجهة مثالية لاستثمار بفضل حزم الدعم والتسهيلات التي تقدمها الحكومة القطرية للمستثمرين المحليين والأجانب، هذا إلى جانب الاستقرار السياسي والاجتماعي الذي تشهده البلاد وموقعها الجغرافي المتميز في مركز الخليج العربي وإشرافها على عدد من المنافذ البحرية التي تنعش حركة التجارة بقطر.
أهم الحوافز الاستثمارية مع أفضل مكاتب دراسة الجدوى في قطر
توفر قطر حزمة من التشريعات والقوانين التي تعمل على تسهيل العملية الاستثمارية على أراضيها؛ لتضمن جذب المستثمرين سواء أكانوا من السكان المحللين أو من خارج البلاد، وبالطبع تختلف تلك التسهيلات الممنوحة باختلاف طبيعة النشاط الاستثماري، ولكن هناك عدة تسهيلات ومزايا عامة لكل المشاريع يمكن توضيحها كما يلي:
- تسمح قطر للمستثمرين الأجانب بنسب تملك تصل إلى 100% من الشركات أو المؤسسات.
- السماح بإعفاء المستثمر من ضريبة الدخل بمدة لا تزيد عن 10 سنوات.
- السماح بحرية دخول وخروج رأس المال من وإلى قطر، وحرية تحويل المستثمر لأرباحه بالخارج.
- لا يمكن نزع ملكية أي استثمار بقطر.
- للمستثمر الحق الكامل في تحويل ممتلكاته لمستثمر آخر أيًا كانت جنسيته.
- إمكانية منح المشاريع الاستثمارية الصناعية إعفاءات جمركية على استيراد المواد الخام المطلوبة لعملية التصنيع.
- تصل مدة إيجار الأراضي لأغراض الاستثمار بقطر لمدة 50 عام قابلة للتجديد.
مزايا دراسة الجدوى الاقتصادية التي تقوم “بناء” على إعدادها
أن التعاون مع أفضل مكاتب دراسة الجدوى في قطر هو الخطوة الأولى نحو استثمار مربح ومشروع ناجح، والقول بأن “بناء” هي الأفضل هو قول مدعم بالأدلة والبراهين التي تثبت صحته، ونعرض في النقاط التالية بعض من مميزات دراسة الجدوى التي تقوم “بناء” على إعدادها:
دراسة متكاملة وتفصيلية:
لأن الشيطان يكمن في التفاصيل، وأي تفاصيل لا يتم مراعاتها من الممكن تؤدي لفشل المشروع في تحقيق أهدافه. نعتني بشكل خاص في “بناء” بدراسة كافة التفاصيل المتعلقة بالأفكار الاستثمارية المعروضة علينا، حتى لا نترك تفصيله واحدة تفلت من أيدينا، لأن في النهاية الدراسة المتكاملة للمشروع هي عبارة عن مجموعة تفاصيل مترابطة ومتعلقة ببعضها البعض تُسهم في النهاية باتخاذ أصح قرار استثماري.
دراسة مبنية على أسس علمية:
لا نثق في جمع البيانات لدينا بأي أرقام أو بيانات تحليله بدون التأكد من مصدرها بشكل صحيح. لأن البيانات هي حجر الأساس لبناء أي دراسة جدوى فإن كان الأساس ضعيف سينهار المبني بالكامل مما يخلف وراءه خسائر مدوية لأصحاب المشاريع، لذا نستند على أسس علمية قوية وموثوقة في عمل دراسة الجدوى. وهو ما يجعلنا نمتاز بالجودة العالية بين صفوف المنافسين.
دراسة واقعية بعيدًا عن الخيال:
نقدم لعملائنا دراسة جدوى واقعية تخدم أغراضهم الاستثمارية بشكل صحيح وملائم. فلا نقوم بصياغة تقديرات خيالية للعوائد أو التكاليف التي من الممكن أن تضلل العميل في اتخاذ قرارات استثمارية خاطئة. وهو ما نحرص جيدًا على الابتعاد عنه من خلال تقديم إحصائيات صحيحة على أرض الواقع بعيدًا عن التقديرات المبالغ بها.
فلا تفوت فرصتك في الحصول على أفضل دراسة جدوى احترافية ومعتمدة في قطر. من خلال التواصل مع مكتب “بناء” أفضل مكاتب دراسة الجدوى في قطر.
