دراسة الجدوى هي عملية منهجية لتحديد المعلومات المالية وتسجيلها وقياسها وتصنيفها والتحقق منها وتلخيصها وتفسيرها وإبلاغها، فهي تكشف عن ربح

أن أول ما نتطرق إليه عند العزم بتنفيذ دراسة جدوى اقتصادية هو إجراء بحث للسوق المستهدف. فهي تساعدك من خلال

إن قطاع الصناعة يعد ملاذًا آمنًا لتنمية رؤوس الأموال، فقط لهؤلاء الذي يستخدمون الأموال بذكاء، فكم من مؤسسة ضلت طريقها

يوضح أفضل مكتب دراسات جدوى أن المشروعات الاستثمارية على مختلف أنواعها وأشكالها تعد فرصة لدى المستثمرين ورواد الأعمال على الإنطلاق

الارتياب هو التحدي الرئيسي الذي يواجهه كل صاحب عمل، فالحصول علي العملاء وتشجيعهم علي شراء المنتج أو الخدمة الخاصة بك

ما يجعل حقل الاستثمار صعبًا بالنسبة لرواد الأعمال هو ذلك التحدي المضاعف في الحاجة إلى جمع معلومات كثيرة ومتغيرة، فكلما

عند العزم بإقامة مشروع صناعي (مصنع) لإنتاج سلعة معينة، فأهم وأول ما تفكر به هو عمل دراسة جدوى مشروع صناعي،

تعتبر خطة تسويق الأعمال مهمة للغاية لأي منتج أو شركة. من أجل تحقيق الأهداف الفردية والتنظيمية. وهي عبارة عن وثيقة

تقييم الجدوى هو عملية التفكير المنظمة والموثقة يتم من خلالها دراسة جدوى فكرة من بدايتها المنطقية إلى نهايتها المنطقية أيضًا،

“أبق أصدقاءك قريبين وأعداءك أقرب” المنطق الذي تقوم عليه هذه الكلمات ليس فقط في الحرب أو المافيا إنما أيضًا في

إنَّ فكرة إنشاء مشروع ما، أمر يجب ألا يتم البدء في تنفيذه قبل إخضاعه إلى نوع من دراسة الجدوى الاقتصادية،

هناك اختلافات كبيرة بين المستثمرين حول استراتيجيات الاستثمار، فالبعض يقول لا تضع كل البيض في سلة واحدة. والبعض الآخر يقول

قبل الإقدام علي أي من المشروعات يجب أن يكون هنالك دعائم قوية مرتكزة على أحدث الأسس الاقتصادية ودراسات الجدوى، فالتخطيط

إن الشروع في إقامة مشروع جديد، أو فتح خط إنتاج جديد، أو التوسع في سوق جديد، أمر محفوف بالمخاطر تحت